# مـنـقـوول
في البدايه سنتحدث عن الأحجار و كيف لهذه الأشياء الصماء البكماء العمياء التي ليس فيها
نفع ولا ضر أن تؤثر بنا.. لان لها التأثير الايجابي والسلبي على جسم الانسان وتأثيرها في الشاكرات ..
روى الصادق عليه السلام أنه قال: ( يستحب التختم به ولا أكره لبسه عند
لقاءْ أهل الشر ليطفي شرهم وأحب إتخاذه فإنه يشرد المردة من الجن والشياطين
)
وإذا ما ذهبنا الى السيرة النبوية العطرة لماذا حرّم المصطفى صلى الله عليه واله
وسلم على ذكور أمته معدن الذهب وأحله للنساء؟ أوليس الذهب معدن أعمى صم بكم لا ينفع
ولا يضر؟!؟! فما الحكمة؟
علم الطاقة الحيوية:
لقد اكتشف العلماء والمتخصصون في مجال الأحجار الكريمة وعلاجاتها بأنه من الممكن
للرجل أن يلبس الحجر الكريم في اليد اليمنى وأن تلبسه المرأة في اليد اليسرى على
حسب قانون الجاذبية فإذا نظرنا إلى الكون والأفلاك نجد كلا منها يسلك فلكاً معلوماً
خاضعاً لقانون الجاذبية لا يستطيع الفكاك منه أبدا ذلك أن الكون كله من أصغر ذرة
إلى أكبر نجم فيه مبني على مبدأ الأزواج والتجاذب أي الموجب والسالب.
تبداء الشاكرات من الأسفل الى الأعلى وهي كالتالي:
وفي ما يلي البراهين القاطعة على صلة الكواكب بحياة الإنسان :
# منقوول .